سلفادور دالي.... في كل الأماكن يطاردني هذا الاسم، يتعقبني كلعنة، اليوم وأثناء طابور الصباح لم يجد مدرس التربية الفنية موضوعًا للحديث عبر الإذاعة المدرسية غير "سلفادور دالي"، وكان المدرس قد دأب على تقديم شخصية فنية كل أسبوع خلال فقرات برنامج الإذاعة، وكان سلفادور دالي هو شخصية هذا الأسبوع ... ألم اقل إنه يترصدني. كيف استطيع أن أواجهه وقد فرض حضوره على لسان الأستاذ "لمعي" مدرس الرسم كما يطلق
تعليقات
إرسال تعليق