عبقٌ عالقٌ ! وذاكرة الشّمس حيّة ، تترنّحُ على شواطئ الأمس في مثل هذي السّويعات فاض نهرُ الحروف قصائدَ الفرح ! ثمة دروبٍ أضناها النّوى استقصوا على خدّ العيون دمعي ! كم بحتُ للأماكن سرّي وخانتني الظّلال ! حين لذتُ أشكو للمدى طيوفَ الذّكريات ... يوم أزهرتْ الأيامُ مواسمَ الغياب وأغفلوا في ربيع الكلماتِ بوحَ وردي .. *سمر
تعليقات
إرسال تعليق