إلى فدوى طوقان ليست رحلة موت فخيولك تعصي كل فناءٍ ودوار لكن ما رحلت في نزهة خصبٍ نحو غياب بل ، ألف حياةٍ في دار قرار ألقٌ كالنجم وشعلة شوقٍ في مرعى أيار في ساحتنا سيموت الموت وتبقين كما أنت ورود الدار فتعالي حلماً مترعةً بحكايا الأيام بحدقاتٍ غارقةٍ في الصمت وتدعوني لمواصلة الدرب لأدخل كالنبض سرير فراشات الليل لأمارس نحو الأرض عبوري وأعانق فجراً فضياً في كف الأسرار . يا
تعليقات
إرسال تعليق