يا صديقي في الجمـال يا شـريكي في الخَيـال رأيتُ الخـيرَ بـكْ مثـل آيـاتِ الضيـاء و الفكـر منثور كنجوم على جبين السـماء، حديـثٌ يطول فيه الـسفر مع كل رحـلة تنضج عناقيـد الفـكر يقطر الندى معانٍ تشــرق أنامـل الـروح أقمـارا... تـلامس المـدى و إن غـابت عن العيـون تـدركه القـلوب يـردده الصـدى حتى يـغدو البعـاد أزهـارا شــوق ترتدي عطـر الـودِّ و نحبـو بالـخطوات لـنرتقي أدراج الكمـال يا صديقي في
تعليقات
إرسال تعليق