لَكِ فِي الْأَسْفَارِ شَوْقٌ ...** الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 بِكَ قَدْ أَبْصَرْتُ دَائِي=أَنْتَ يَا حُبُّ دَوَائِي   أَبْجَدَيَّتُكِ غَرَامٌ=عِشْتُهُ بَيْنَ سَمَائِي  لَكِ حُبٌّ فاضَ بَحْراً=مِنْ هُيَامِي وَبُكَائِي   لَكِ آهَاتٌ بِقَلْبِي=تَبْتَغِي مَحْضَ ارْتِوَاءِ   اُحْضُنِي الْحُبَّ وَشِعْرِي=فِي انْبِسَاطِي وَعَنَائِي أَمْْسِكِي النَّايَ وَغَنِّي=بَعْضَ وَقْتٍ لِشِفَائِي لَكِ فِي الْأَسْفَارِ شَوْقٌ=يَصْطَفِينِي يَا هَنَائِي *محسن عبد المعطي

تعليقات