أحبّكِ، كيف أُعربُ عن شعوري وأمسح دمعتي بين السطور؟ ففي قلبي تساقط ألف سهمٍ وفي عينيّ أحزان العصورِ وفي شفتيّ أشعارٌ، وحبٌّ تُذيبُ لشوقها كلّ الصخورِ وما بيني، وبينكِ ألف سدٍّ وأوديةٌ، وآلاف البحورِ أحبّكِ، ماكتبتُ إلى سواكِ ففيك قصائدي مثل الأسيرِ أحبّكِ، لا أفكّر في خلاصي وهل أسعى إلى الموت المرير؟! فأنت خلاصة الدنيا لديّ وأنت بداية النصر الكبيرِ سآخذُ من لظى شفتيكِ ناراً وأشعلُ
تعليقات
إرسال تعليق