ملخص المقال : يسعى البحث إلى تحديث التعليم والاستفادة من نتائج العلوم وتطويرها بما يستجيب لخصوصيات المجتمعات ؛ لأن أهم مشكلة تعانيها البلاد النامية هي عدم القدرة على ملاحقة سرعة التدفق في المعلومات . لهذا فحن نعاني إلى جانب أمية القراءة والكتابة أمية أخرى ، هي أننا لم نتعلم الجديد في ميدان الإدارة والتربية والصناعة ... فأصبح عندنا الإداري الأمي والمربي الأمي ، وحتى يكون لنا وجود فاعل يجب أن
تعليقات
إرسال تعليق