ويلاهُ من حبٍّ علتْني نارُه واجتاحَ روحي، واستباحَ ترابي وكتبْتُ شعراً فوق أبواب الهوى يحكي انصهاري في الهوى وعذابي وعلمْتُ أنّي موقعٌ مستَهدَفٌ لاحَ احتلالي، واجتياحُ شبابي فبَدَأْتُ حربي في الهوى متحصّناً أُخفي الصبابةَ خلف ألف حجابِ أنقذْتُ قلبي من كمينٍ مُحكمٍ أحكمْتِهِ كي تظفري بجوابي وبقيتُ أمشي في هواكِ مكابراً حتّى استبحتِ في الهوى أعتابي وأمام زحفكِ قد تهاوتْ قلعتي ورجعْتُ
تعليقات
إرسال تعليق