كمّا ألروح ، يُصلَب اْلماء علىٰ اْلحَجر ، تتعثَر ألخطوات ، إذا أردتَّ الهزيمة ، ( كيبورد الحروف ) كان شاهداً، ألحدث الآن ثمّة كارثة ، طائر البراري يبحثُ عن مسكنِه ، غُراب وَظلمة ، أخذا مَسكنه ، ذهبَ بعيداً ، تاركاً حلمهُ والسّكينة ، يصيبُ ألوقت أنهيارُ الأمكِنة، والشوارع تغطُ بالحَنين ، أيمكُننا ألعبور ؟ لمْ يُكسّى شارعُنا بالتمّني، بَل كانت ألجحور هيَّ مخبأً للريح ، يطرقُ ألباب
تعليقات
إرسال تعليق