الإهداء إلى أديبة الرافدينِ : ايزيس حورس. قيثارتي أنتِ... نواعيري... زورقي صوتُ أنيني ورجعُ صداهُ شرايينُ وجدي والصبحُ ندي: روافدٌ... لصفصافةِ الروحِ التي عشقتْ معَ الأيكِ لحنَ الشجنِ، إذا ما النواعيرُ غنّتْ وعزفَ القلبُ على الوترِ. * * * * يا عاصي الجمالِ، يا أملي هلّا اتكأتَ على الظلالِ تسقي الحمامَ زلالَ فيكَ عذبَ المنهلِ؟! كي يطيرَ إلى ضفافي ليكتوي بقلبِ شاعرٍ... تجمّرَ، عاشقِ إذا ما سقيتَ
تعليقات
إرسال تعليق