رغم مرور ست سنوات على ابتكاري لجنس أدبي جديد، هو (القصة الومضة) أو (الومضة القصصية) ـ الذي أنتجته من خلال المزاوجة بين فن أدبي تراثي (أدب التوقيعات)، و بين فن أدبي حداثي (فن القص)، إلا أن بعض النقاد ما زالوا على موقفهم المترفع عن التعامل مع هذا الجنس الأدبي، الذي تمكن الأدباء ـ بفضل ابتكاري له، و إتاحتي لمسابقة يومية فيه ـ من التحليق في عوالم أخرى من التجدد و الإبداع، اتساقا مع ما قالته ناتالي
تعليقات
إرسال تعليق