مَسَائِيّات سَكْرى ..**راوند دلعو

مساء الأريج يا كُحلتها التي تُصدِّرُ الحمامَ الأبيض إلى القارّات الثمانية ... مساء الأريج يا جفنها ( الشَّامْوَا ) العابر بظلاله للسماوات السبع ... المُرَكِّعِ بجبروته لملائكة السِّدرةْ و ما حولها مع فوارق التوقيت ... مساء الأريج يا خصرها المغسول بماء الله و طاهر الطين و ريان العجين مساء الأريج يا شالها الساتان الذي أرى فيه عَلَم البلاد مرفرفاً فوق كل المعارك و الملاحم و الحروب و الأشلاء ...

تعليقات