أمد ذراع حلمي ...** خليفة عموري

أمد ذراع حلمي فلا أقدر و ينتهي الليل صفر الولادة أنهض متكاسلا بخطواتي المتثائبة فأراني أدور في نفس المكان أرنو الى السماء لعلي أحظى بتباشير شمس عبثا ...لا أرى سوى فصل لكانون مدلهم أصرخ في وجهي منذ متى أنا جثة مقتولة ولست أعلم ... * خليفة عموري

تعليقات