أمد ذراع حلمي ...** خليفة عموري فبراير 25, 2019 الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى أمد ذراع حلمي فلا أقدر و ينتهي الليل صفر الولادة أنهض متكاسلا بخطواتي المتثائبة فأراني أدور في نفس المكان أرنو الى السماء لعلي أحظى بتباشير شمس عبثا ...لا أرى سوى فصل لكانون مدلهم أصرخ في وجهي منذ متى أنا جثة مقتولة ولست أعلم ... * خليفة عموري تعليقات
تعليقات
إرسال تعليق