هي سُورِيًّةُ المَعنَى ونحنُ أبناؤها المَبنَى هُوِيَّتُنا مُضِيئةٌ في النّاس بتَوَحُّد المًثنَى والنَّجابةُ إنسانيَّتُنا عالمِيَّةُ مانكُونُ عليهِ بإنسانيَّة كافَّة أطيافِ وطنيَّة ماعليهِ كُنَّا ألَا شِئنَا (بمحبَّة الله والإنسانِ في الأُمَمِ)* أنْ نَنهضَ من جِراحِنا الوطنية أمة أغنى؟! إنها سورية الشمس في أحسنِ تقويمٍ لايَفنَى *فيصل الحائك علي
تعليقات
إرسال تعليق