2 اســتـدراك: هُـنا لا ندافع عـن ( الوزير) أو نتعاطف معه ؛ ولا ننشر غـسيلا ؛ ولا نتحامل ؛ بقدرما نضع سياق المعطيات التاريخية في نسقها الطبيعي الذي كانت عليه ؛ كاشفة جانبا من الوجه الخفي الذي يتحَـرك جوانية الممارسة المسرحية ؛ ذاك الوجه الثاني للاحتفالية و( فـقيهها) من زاوية ما نـراه ؛ وحَـسب ما نطقت به الأبواب ؛ وليس كيف ما يراه الغاوون؛ وإن كان البعْـض ولازال يتعامى ويقفز على عـدة محطات
تعليقات
إرسال تعليق