{1} اِشتقت لكل لمة ..اَلشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي حن الحنين لكل الغائبين من هم ساكنون بالنياط و الوتين من أقرب الأقربين لأبعد الأبعدين أخوة في الله محبوبون... ليتهم يعلمون أننا مجبرون لسنا مختارين ولا لصلة الرحم قاطعين لكن كل الخلق أنانيون بأنفسهم مشغولون لذا أصبحنا... مع الوحدة أحياء ميتين بذكريات مؤلمة مبتسمين ولهمس الأحباب مشتاقين ولصخب الجيران حن الحنين حتى الباب حن للزائرين
تعليقات
إرسال تعليق