يا عصفورة الصباح أطِلّي عَلينا وَأنشِدينا في الماضي كانتا عصفورتانِ حَلّتا على فَنَن واليوم ما عُدنا نسمع عصفورة ولا نحلم بجنة عدن حتى الطير لم يُعجبه العيش مَعَ هكذا أُمم كُنا نسمعُ بِأسرابِ الطيورِ تُهاجرُ بحثاً عن الطعامِ والسكن لَمْ نَرفق بِبَعضنا لم يُعجبها اللون الأحمر ولا تَرحيبة بِكلمة أهلاً رَحلت إلى مَأوى فيهِ الرّفق بِالطّيرِ داوى وناسٍ يصحون على لحنِ عُصفورةٍ تَعوَّدَت
تعليقات
إرسال تعليق