أسرفتٌ كما يسرف السفهاء في سقيها وريها بحب زائف ..وفي ردم أكوام التبني تحت الطين ، واللجوء الى الثيران لحرثها نيابة عني ..بعدما انقطعتُ لها وأنا كهل أعيلها وأنفق على " ربيبتها " من أصل نصراني ، مرغتني ذات ليلة بفندق ذات خمس نجوم .. أشاحت وقتئذ - الطيور عني بوجهها ...وأنا قادم من عمق الجزائر العميقة باتجاه مبنى الحكومة / لم أحدده بعد في مخيلتي لعله كان
تعليقات
إرسال تعليق