1 أبتسم المُحقق يَدرَّ ثغرأ بِبسمة زاَئفة ، تَكشف عنْ طَنين نَفسي بالغمُوض والرِيبة ، مماَ تكثفت سُحب المراَر هطولأ أماَم الوجة الزجاَجي...و....أنْهمرت دموُعهاَ مقشعرة ببناَن الحْدث المَهول ، مأخوذة الأنْفاس تسعي لتوضيح حاَل الرؤية ، لماَ زاَدها غُموض في تلك الليلة . تَحاكت بِصوت مسْحوُب بِجلد منْ خُلاصة شَقاء داَم في لجة الأحْداث التي كانت وفاَضها الكيل المأسَاوي . حتي خَرجت الكلمات مهتزة من
تعليقات
إرسال تعليق