بَاتتْ تَخجل مِنْ إلحاحها تلكَ السطور جلّنار هواها وبنفسج ملامحها وعطر ثناياها والمشهد المكسور كلّ حرف يأكله الخفر لتسيطر نكهة مبهمة مِن وراء ضباب يلتف هُنا ضربة خنجر وهُناك مِن وراء الأكتاف طعن وغمز عيون وبينَ بين كمْ يموجُ عصف ولون باهت يطفق يتغلغل الغصون .. *هُدى محمد وجيه الجلاّب
تعليقات
إرسال تعليق