وَدَمِي فِدَى الْقُدْسِ الشَّرِيفِ يُرَاقُ ..**الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

أَشْتَاقُ لَثْمَ تُرَابِهَا أَشْتَاقُ=هِيَ نَبْعُ حُبِّي وَالْحَبِيبُ يُذَاقُ أَشْتَاقُ لَحْظَةَ مُغْرَمٍ فِي حِضْنِهَا=وَيَحُفُّنِي فِي حِضْنِهَا الْإِشْرَاقُ أَحْبَبْتُهَا وَالْحُبُّ ظَلَّ مُعَلِّمِي=أَنَّ الْهَوَى فِي طَبْعِهِ مِصْدَاقُ يَا هَلْ تُرَى يَا حُبَّ عُمْرِي أَغْتَدِي=وَدَمِي فِدَى الْقُدْسِ الشَّرِيفِ يُرَاقُ؟!!! أَرْنُو سَعِيداً وَالْحَقِيقَةُ تُجْتَلَى=وَحَبِيبَتِي حُورِيَّةٌ

تعليقات