إضاءة في التأصيل اللساني

تؤكد هذه المقالة أهمية التبصُّر في الفكر اللغوي القديم ومقاربته مع أنظار لسانية هادفة، وإقامة حوار معرفي وخطاب لغوي نافع، وتجاوز صراع الثورات اللسانية إلى بناء المعارف اللسانية المناسبة للتطورات الجوهرية في الحياة اليومية؛ ليهلك من هلك عن بيِّنة، ويحيا من حيي عن بيِّنة. إن اتِّباع هذه المعاينة يمكن أن يدفعنا إلى إنجاز ممارسة لسانية منظمة بآليات الوصف والتفسير ومراجعة المدونة الفصيحة؛ لذا

تعليقات