أنواع ضربات المقص شتى ، وهي تلتقي في مشترك واحد : أنها أشد ألما في بعدها الرمزي العنيف أكثر من بعدها الواقعي لكونها تأتي قاطعة في حدتها النفسية وفاصلة بين زمنين إن لم يكن بين هويتين في كثير من الأحايين. لن أحدثكم في هذه القصة عن ضربة مقص الرقيب في مخيال الإعلام والسينما العربيتين ، ولا عن ضربة المقص الأنطلوجية للاعب المغربي يوسف حجي في شباك الفراعنة في كأس إفريقيا للأمم سنة 1998 ولا عن ضربة
تعليقات
إرسال تعليق