أنا والرّيْحُ لم نبسط حدوداً..على النيران يا فوضى الجهات مريرُ القول في صدق تناهى..كأحصنة ترى سمت الحياة سقوط الخيل في زمن السّبايا..يمرُّ وهمْ سباياه النّعاة ولي محراب من صفد تجلّى..كأجنحة تضمُّ نهى الصّلاة ولي تكبيرة الشّعر المنادي ..على كلماتها قمح الصّفات بقلبي تربةُ التوحيد خلقٌ ..فهلْ أخشى هنا كفر الرواة؟ فمُ الغربان في دنيانا علاها..ركام السّمّ أو حقد الولاة ألاعيب الخناجر خلف ظهري..
تعليقات
إرسال تعليق