*النص ... وبنية النسق التاريخي - تمهيد إن علاقة الرواية بالتاريخ علاقة جدلية قائمة على طبيعة الوظيفة، فإذا ما نظرنا إلى البنية التاريخية خارج منطقة المدوّن من أحداثه، ومن ثم النظر إلى الشفاهي من مجرياته التي تُتيح للروائي إمكانية ربط تلك الأحداث بما يمليه المنظور الذاتي والمخيّال السردي، فسنقف على التي تُحدد هذه العلاقة، أي الأساليب التي من شأنها خلق بنية مُتصَورة للتاريخ، بالاستفادة من
تعليقات
إرسال تعليق