يا عاصف الشوقِ قد ضاقتْ حنايانا والموتُ يرصدُنا من قبلِ لقيانا وكلّما امتدّ فينا العمرُ نحسبُهُ أماتنا الشّوقُ مراتٍ و أحيانا لا يحبسُ الأملَ المبعوثَ في دمنا إلّا خؤونٌ بدا في القومِ شيطانا رانت على القاعِ ما عاشوا مفاسدُهم فأورثونا بها همّاً وأحزانا همُ الثعابين لا تُرجى منافعهم وهل نُرجّي نوالَ الشهدِ ثعبانا لهفي على القدس في البلدان دُرّتها يغتالها عربُ الدّولارِ خذلانا تكالبَ
تعليقات
إرسال تعليق