وأنتِ هناك في سجنِ عشقي على كتف روحي لؤلؤةَ حبّي فلِمَ لاتبوحينْ؟! وأنتِ لقلمي، آذا جُنَّ الهوى تيارٌ قاتلٌ فلِمَ لا تنوحينْ ؟ وأنتِ قيثاري وقلمي وجدي ... وحلمي هبوطي ...وصعودي فلِمَ لا تُغنينْ ؟ ... وأنتِ ، ويأتي المساءُ يخصرُّ فيكِ فلِمَ لا تُصلينْ ؟ ... فسلاماً عذرياً إليكِ .... إلى الحلمِ الغارقِ في سفيني ... إلى صدريَّ العاري ..... . إلى قبلتي البكرِ .... فوجهكِ العنابيُّ يحرقني ،
تعليقات
إرسال تعليق