فوق جثّة النّسيان ...**سمر ياغي

فوق جثّة النّسيان أعلنتْ حدادَ الرّوح ! تدثّرتْ وشاحَ الصّمت لوْ أنّها ،،،، فاهتْ ماكانت لتحيا ،، أو تمورْ كم غنّتْ للفرح لحونَها حين راودتْها في المساء الطّيور ! من يعزفُ نشيدَ الصّباح ؟! ويُطفئُ على وجه النّدى لونَ الزّهور ؟! ومضتْ تنوء في تجلّيات النّور وماادلهمّتْ دروبُها في انتظاراتِ القمرْ .. *سمر ياغي

تعليقات