نطــق فتهللت أنواره وبها اشتعل متورد الخــدين يملئها الخجـل تتزاحــم الكلمــــات فــوق شفاهه كتزاحم النحل على نهل العسل تتقافــز الكلمـــــات وهــو يردهــا تتدافع الاءآت فــي غنج جـــلل متردد فــي حكمــه قلــق الهـــوى وكأنه الأمـــواج ثــــائرة مـــلل دُررٌ يردد حديثــــه فـــي رقـــــــة وترقرق العينين مــن أثر البـلل أنــا أيها ! ومحــال أن أأتـــي بها نعــم هنالك فــي سويداء المقـل
تعليقات
إرسال تعليق