ما بين صدغي و صدغي .. ** أسمهان الحلواني

يباعد ما بين صدغي و صدغي و يفرش دربا من الأمنيات و يغرق ما بين غصن و غصن يناور من منحناها البدور توقٌ إليك.... فيا ظل روحي يداعب نورا و يا عين رؤيا تهادن مني جنون جنوحي بقدر السماوات تحت جبيني و فوق مدارج إبصار بوحي إليك أتوق و أغتاب من مقلتيك الرحيل *أسمهان الحلواني

تعليقات