هي لاتنام...**عمر فهد حيدر

الحزن النائم داخل الجرن يتعطرفيه ليل وتركن النبضات لقلب حتى أخر العمر ، تهيم الصباحات بنا لنستريح من وهن الحياة ، تشرق شمسنا لتضوي نهاراتنا اشراقا" بديعا" كهمسة أنثى تعشق خلسة ، تدلف دموع فرح وحب لايلين ،حبا" يمضي بنا نحو هاوية العشق لنتعثر بضباب الوادي الكثيف بالغيم والهباب ، يترنح صوت عزفك المنفرد وعتابا الحواس كميجانا جداتنا ، تهطل هذي الموسيقا بتناغم انساني ينساب كأنثى ليالينا ونحن في اجترار

تعليقات