لا ، لا تسل يا صاح ما الأمرُ ...**حسن كنعان

وهذه قصيدة قلتها في مدينة ( الشحر) على الساحل جنوب اليمن عام ١٩٨١ م وكانت تسمى قديما ( سعاد) نسبة الى سيدة حكمتهاجعلتها جنة فأحبها الناس : لا ، لا تسل يا صاح ما الأمرُ الشحرُ والأنواءُ والبحرُ هذي ( سعاد) يعيش فرحتها فتيان أحلامِ العلا السَمرُ حطَت على الشَاطي بموكبها فبدا على أمواجهِ البِشْرُ خلّت فُوَيقَ الرّمل هودجها وحدت بها آمالها الكُثرُ وترفّقت فخطتْ مُدلّهةً ليفوح من أردانها

تعليقات