وهذه قصيدة قلتها في مدينة ( الشحر) على الساحل جنوب اليمن عام ١٩٨١ م وكانت تسمى قديما ( سعاد) نسبة الى سيدة حكمتهاجعلتها جنة فأحبها الناس : لا ، لا تسل يا صاح ما الأمرُ الشحرُ والأنواءُ والبحرُ هذي ( سعاد) يعيش فرحتها فتيان أحلامِ العلا السَمرُ حطَت على الشَاطي بموكبها فبدا على أمواجهِ البِشْرُ خلّت فُوَيقَ الرّمل هودجها وحدت بها آمالها الكُثرُ وترفّقت فخطتْ مُدلّهةً ليفوح من أردانها
تعليقات
إرسال تعليق