*بقلم: خلود الفلاح عرفت الرواية الفلسطينية في السنوات الأخيرة تغيرات جذرية لم تتوقف عند التجديد في الشكل، بل أحدثت تغييرا جذريا في مضامينها، فلم تعد تلك الرواية المتعلقة فقط بظواهر القضايا الكبرى مثل الاحتلال والمقاومة، بل طوعت هذه الظواهر وغيرها ودخلت إلى العوالم المجهولة للإنسان الفلسطيني، وأشيائه وأحاسيسه وأفكاره ويومياته وغيرها، مقدمة صورة أخرى عنه. وصابرين فرعون روائية فلسطينية، جربت عدة
تعليقات
إرسال تعليق