*سمر الكلاس الفقر هو الوحش الكاسر لهذا التدفق البشري في ساحة باب الجابية.. مشاهد يومية لنسيجٍ بشري، ببعد إنساني دمشقي في غياب التكنولوجيا، التي جسدتها شخوص الرواية في زمن الأصالة التي تتسم بالبساطة والطيبة، بدلالات اجتماعية متوارثة لبيئةٍ شعبية بنكهة الموسيقى التي تتماهى مع أحداث الرواية بزمن يحدده عمر طفل البسطة.. مع تفاعل الناس بالأحداث السياسية في زمن الانفصال والأثر الواضح الذي يخترق
تعليقات
إرسال تعليق