ذكراكِ تأمرُ في الفؤاد وتنهرُ وهواكِ ينهش في العظام ويَنخرُ لاتحسبي أني الضعيفُ لأنني . دوما أذاكرُ في هواكِ وأسهرُ مثلي ومثلِك لاينام من الجوى . وأخافُ إن زاد الحنين وأنكرُ غدا نعود إلى المحبة والهوى . ونعود من بعد النوى نَتذكر سأجيءُ طيفا في الليالي غازيا وإليك في الحلم الجميلِ سأحضرُ ولسوف َ أزرعُ في فتوتك روضة . .في دوحة الصدرِ الجليلِ سَتثمرُ وأضمُ نحرا قد تطاولَ وارتمى . في
تعليقات
إرسال تعليق