برعم صغير استأنس بقطرة مطر أهداها خضرته و بادلته الحياة. و أنا في جوقة المطر أغني خطاي لحن مبلل و انفاسي دافئة عذبة وحيد أراقص وجهتي سعيد بما أوتيت من نشوة في جيبي بكضع أماني مدلهمة و على رأسي تعتمر قبعة تجمع افكاري انتظر لحظة عصف فأهطل معي احضن جسدي و نكون معا و يعلو التانغو. *خليفة عموري
تعليقات
إرسال تعليق