وحين لمحت طيفا مر من هنا دغدغتني الفرحة بأصابع إلهام ناولت الشرود من الوقت كله وجلست أستنبط الإحساس في صدق أقرأ الخفقات في حنين في شوق في أمل جعلني أرتدي ملامح الغبطة أتوسط حضن الخفايا أنشد السفر على جنح العطر لنملأ زجاجة العمر بشيء من عبق الرجوع ها هي السطور .. تناديني بلهفة جائع ... أن أطعمها زاد المنى كي تتخم بعمر من ودّ بدلا من الضائع أرجوك بعثر أطيافك ما شئت وتشظى في هسيس
تعليقات
إرسال تعليق