أقـُـتلُ المـَلكَ ... في لعبة الشطرنجِ أقتلهُ.... فتصابَ الرقعةَ بالذهول أحـركُ الوزيرَ قليلاً أدعـَـكُ وجـْهَ الفـــّيلة أتركُ الجـــندَ يتمرغـون في وحلِ راحتـِهم أدفـِنُ الملـكَ في مقبرةٍ جرداءْ تحـتَ أشعة الشمس... وبلا كفن يـَمرح الـُجند..يهتفون لبساطيلهم بلا أسلحةٍ ولا عـِتاد أمنحهم تذاكـرَ عودة لحبيباتِهم وبعضَ الإبتسام كي لايضجروا في الطريقِ ليحيـا الملك...محوتها من قواميس غربتي ومحوتُ
تعليقات
إرسال تعليق