سمفونيه عاشق وهب نفسه الى من عرف الهوى طريقها والى ملكة الاحساس التي الهبت بقربها الجوى فهام في سراديب العشق ينثر نبضات قلب غارق ولا يريد النجاة من بحرها الذي ضمه اليها فهذا هو حال شاعرنا يدبر موته ليكون شهيدا في هواها وينوي الموت غرقا في امواجها التي يعبر عنها بانها امواج حب واحتواء والغرق فيها حياة ابديه الله عليك استاذنا الفاضل ما اروع سيمفونيتك التي تنافس بتهوفن في مجده ما اروعك واحلاك
تعليقات
إرسال تعليق