يطرح الكاتب عبدالرحمن أحمد الفرهود في روايته "بداخلي كاتب" سؤال الكتابة من داخل النص الروائي، وكلها أسئلة تحمل في طياتها قوة الزخم الباطني الذي يستعر كلما راودت من يكتب فكرة التجديد واستشراف عوالم روائية مغايرة، أي أنه يطرح تصوراً جديداً لمفهوم الكتابة، ونحسب أن الكاتب الفرهود تجاوز ما هو مألوف وسائد عندما جعل الأشياء الموصوفة لا تنفصل عن الذات/الكاتبة، هذا التماهي المطلق بين المؤلِّف
تعليقات
إرسال تعليق