*أحمد المدينينعلم جميعاً المكانة التي بات يشغلها فن الرواية في سوق الكتابة الأدبية، عربياً، وما نجم عن هذا الرواج من فهم وتأويلات، من أسف ليس أغلبها أدبياً نقدياً، فضاع الأدب في لغط أسئلة طفيلية كان النص أكبر ضحية لها، ولا يزال. ما هذا التدخل هنا إلا محاولة للفت النظر ربما إلى السؤال المناسب لا أكثر. كيف ذلك؟ الحق، لا مناص من العودة إلى الأصول وهذا متعذِّر هنا، وليس بمقدورنا إنجاز الحفور
تعليقات
إرسال تعليق