عند العودة لعدة قرون للخلف فإننا نجد أن المرأة العربية حُرمت من حقها في التعليم، ومن استطعن منهن التعلم لم يكن يُسمح لهن الاستمرار في طموحاتهم العلمية، وكان يُفضل أن يتزوجن أو يتوجهن للأعمال المنزلية. مع ذلك فإن صفحات التاريخ تحفظ بعضًا من أسماء النساء العربيات اللواتي كان لهن دور مهم في تقديم الفرصة لباقي النساء لخوض تجربة التعليم والتميز في هذا المجال كالرجال. المثير للغرابة أن بعض المؤسسات
تعليقات
إرسال تعليق