شوقٌ أرَّقَ جُفوني في المساء والسُهادُ صاحبَ فؤادي رحتُ أرسمُ وجههُ في السماء ويدهُ تداعبُ خدي يا لهُ من حبيبٍ أُباهي بهِ العلياءلو يغفو على صدريكالطفلِ مستكيناً يداعبُ شَعرييسمعُ حكاياتيويجعلُني فيها أميرَتهُ الحسناء ...وتمرُ الساعاتُأناجيكَ حبيبيأذكرُ وعدكَ والوفاءوعقاربُ الزمنِ تقطعُ ودّي وليلي عنيدٌ يرفضُ الانتهاءإلى متى ... ؟ إلى متى أجفّفُ دمعَ قلبي إلى متى أتجرَّع بصمتٍ هذا الجفاء
تعليقات
إرسال تعليق