1 *نرسلها لك بسعادة.... رن التلفون في آخر الليل، كان المتحدث "زامر المسلح"، فقيه الأدب، ما كدت أقول حرفاً إلا وكلماته تتدفق. - وصلت لصانع شواهد القبور؟ - أجل، لكن ما العجلة لتتصل في هذه الساعة؟ - أريد أن تجهز لي شاهد قبر. - حسناً تعال غداً... - ولكن المرحومة عزيزة علي، وأريد أن أطمأن إلى أني في العنوان الصحيح. - يا حبيبي، هل تعرف ما الساعة الآن
تعليقات
إرسال تعليق