قبل الخروج من باب البيت كان من الطبيعى أن أسمع صوتى فى المرايا أن أفتش جسدى أن أنظف روحى كنت ارنوا الى طوفى سعيد بذاتى أبتسم لسائق عربة خيالى وأنا أطير صوت زوجتى من شباك قطارى أصنع الماضى على سلم الحاضر فى خلاء غياب يحتونى خبأت فرحتى بالأشياء الصغيرة مثل طير يخربش وجه الريح سرت بسراب حزنى لو كان لى أن أرى ما استطعت السفر فى اليأس أعجبنى الموت كروح تبحث عن خلاص أفسحت لنفسى أن تجلس قرب
تعليقات
إرسال تعليق