للمرة الثانية بعد "فيرتيجو" يتخذ أحمد مراد من الجريمة خلفية تكشف بأسلوب مشوق.. كواليس المجتمع والفساد المستشري وسط كل طبقاته.. وهو بذلك يؤّكد قواعد النوع الروائي الذي أصبح رائدًا له".. *صنع الله إبراهيم لم يكن "طه" سوى مندوب دعاية طبية في شركة أد وية؛ حياة باهتة رتيبة، بدلة وكرافتة وحقيبة جلدية ولسان لبق يستميل أعتى الأطباء لأدويته وفي البيت يعيش وحيدًا مع أبيه القعيد كان ذلك قبل أن تقع جريمة
تعليقات
إرسال تعليق