تحيةُ الصباحِ ...**الشاعر داغر أحمد

أتذكرينَ ذاكَ الصبيَّ المضمخ بالندى إذ كانَ يركبُ بساطَ الريحِ على جوادٍ من الخيالِ مُحَجَّلْ.؟ في حزنٍ وفقرٍ... في صمتٍ واكتئابْ.؟ في فرحٍ عندما يأتي الصباح يعانقُ بحرَ عينيكِ الأخضرِ شعراً وغناءْ.؟ يحرسُ سواقي النهرِ تجري من أصغريكِ عندَ الفراقْ.؟ *داغر أحمد  سورية

تعليقات