تأمّل يا رعاك الله ما بين صراع الشقاء والبقاء وإثبات الذات وفلسفة التطلّع إلى عين القدر ومعاينته... ويكأن الله يخبرك بأني يا عبدي أصنعك على عيني وبأن رغبتك في تحقيق الشيء العالق بأفقك الحالمة سيكون بكسرِ شيء قد تدرك بعد حين أنه جبراً يليق بجلال الله لترميم قاع روحك المشقوق... خيط شفيف رقيق لا يحسن الإمساك به إلاّ صاحب وكالة على أرض الله أن خلقتك لتقتنص بعض لا منطق في سبل الحياة في اقتناص
تعليقات
إرسال تعليق