جفت عروقي من زمن الطواعين وقلبي تشظى بما فيه من سكانين والروح تناجي مآسيها لما هذا الحزن العظيم والجرح بآوصالها حتى الآديم والرحمه تخرج من بين الخلق وأطبق شفتي على أسناني من لوعة الدمع في عيوني وأصرخ في المدى لعل ألمس روحي . وأرحل بأفكاري بعيدا......؟
تعليقات
إرسال تعليق