رحيق بلادي ...**عبير صفوت

في صَباحاَت ، تَجلت شُموس البِلاد ، نظر الفتي من نافذتة بالدور السفلي نحو صَدي الأصواَت ، يَتعظم بالهيئة وأجلاَل البيان. أسترق السمع يصدح...تحياَ مصر...تحياَ مصر ، أشارت خلَجات نفسة الطمأنينة والهوس الروحاني . ردد: تحياَ مصر...تحياَ مصر ، وكأن جسدة يسبح بنساَئم الطهر في صاولاَت العبادة. نظرت إلية عين أمة الحارسة تسألة: مابك ياعبد العليم ؟! عبد العليم مسرور النفس: أنني أقول مثلماَ يقولون .

تعليقات